” لا احــد يـمتلك الــمواساة غــير الله . . .
يُـــمسك بــيدك حــين يـــمّتليء كُــل شـــيء حـــولك بــالسوء . . . يـــنفث فـــي صـــدرك يـــقيناً وايـــمانا لـــمُجرد الـــظن الـــجميل بـــه . . .
يُـــخبيء فـــي داخـــلك صـــوتاً يـــرتفع حـــين تــمر بـــلحظة ســقوُط . . .
ثـــم تـــأتيك قـــوه تُـــشبه الــجبل مـــن حــيث لاتـــعلم . . . بـــعد ان كُـــنت هـــشاً ضـــعيفاً اعــتدت الـــدمع ودور الـــطفل الـــذي لا يُـــجيد الا الـــخوف . . .
لِـــتعرف ان كُــل الـــطرق مُـــشرعة امـــامك . . . بـــعد ان كـــان الـــفراغ يـــحتل جـــسدك . . . وثـــمة اخـــتناق لا حــد لـــه . . .
- و لأن هـــذه الـــحياة دار ابتلاء. . . إنـــهزاميه . . . مُـــرّه . . . لا تُـــبالي . . . والـــناس انـــفسهم يـــظلمون . . .
- يـــبقى الله الـــذي يـــجيء بــــالشفاء مـــنها . . . وكـــرم الــــعطايا. . . والنصر من عنده "الحمد لله أن لنا ربًا" . . .
يُـــمسك بــيدك حــين يـــمّتليء كُــل شـــيء حـــولك بــالسوء . . . يـــنفث فـــي صـــدرك يـــقيناً وايـــمانا لـــمُجرد الـــظن الـــجميل بـــه . . .
يُـــخبيء فـــي داخـــلك صـــوتاً يـــرتفع حـــين تــمر بـــلحظة ســقوُط . . .
ثـــم تـــأتيك قـــوه تُـــشبه الــجبل مـــن حــيث لاتـــعلم . . . بـــعد ان كُـــنت هـــشاً ضـــعيفاً اعــتدت الـــدمع ودور الـــطفل الـــذي لا يُـــجيد الا الـــخوف . . .
لِـــتعرف ان كُــل الـــطرق مُـــشرعة امـــامك . . . بـــعد ان كـــان الـــفراغ يـــحتل جـــسدك . . . وثـــمة اخـــتناق لا حــد لـــه . . .
- و لأن هـــذه الـــحياة دار ابتلاء. . . إنـــهزاميه . . . مُـــرّه . . . لا تُـــبالي . . . والـــناس انـــفسهم يـــظلمون . . .
- يـــبقى الله الـــذي يـــجيء بــــالشفاء مـــنها . . . وكـــرم الــــعطايا. . . والنصر من عنده "الحمد لله أن لنا ربًا" . . .
م-ن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق